مصري بيتطمن على أخوه في الأردن و بيرن عليه وجرى الحوار التالي بينهم :::-
 |
| حنظلة ناجي العلي المشهور |
محمد : ازيك يا حسن وزي
ابن عمك عامل إيه في الأردن
....
سمعنا أن الملقي غلا كل
حاجه حتى العيش....
إرجع بلدك ...
الحال زي بعضه.
إرجع بلدك ...
الحال زي بعضه.
حسن : يا راجل ده كله كلام
هو بقول أن هدفه يغلي على غير الأردنيين وإحنا إلى استفدنا يا راجل.
محمد : يعني إيه ما فهمتش
حسن : انا بشتغل في مطعم
وشبعان لأنه أكلي على حساب المطعم ...
وابن عمك بيشتغل في مخبز ...
يعني بياكلو عيش ببلاش ...
وابن عمك بيشتغل في مخبز ...
يعني بياكلو عيش ببلاش ...
وكمان استغلينا الفرصه
ورفعنا الأجره ...
دنا لو أشوف الملقي ده هبوسه
دنا لو أشوف الملقي ده هبوسه
محمد : طيب طمنتني وباقي
زمايلك
حسن : والباقي رفعوا
أجورهم بزياده .
وبياكلوا وجبة أو وجبتين في الورشه على حساب المعلم تبعهم .
متخافش عليهم....
وبياكلوا وجبة أو وجبتين في الورشه على حساب المعلم تبعهم .
متخافش عليهم....
محمد : الله يكون في عون
الأردنيين
حسن : اه والله..
دنا تصدقت على واحد إمبارح برغفين بحالهم
دنا تصدقت على واحد إمبارح برغفين بحالهم
محمد : على الحال ده
لازم آجي على الأردن
لازم آجي على الأردن
حسن : تعال ياعم ده الوضع
تحسن ..
اهو بالمره تدفع زكاة أموالك هنا كمان ...
اهو بالمره تدفع زكاة أموالك هنا كمان ...
محمد : طيب والبنزين مش
غلوه...
حسين : ياراجل شايفني شغال
على بنزين كل عامل بيركب على حساب معلمه
محمد : جيالك فريره ..
ورقصني يا ملقي ...
* ملاحظة : هذه المكالمة من نسج الخيال ، مع كامل الحب و الود للأخوة في مصر ..
تحدي من الاردني للأصمعي ..
نص القصيدة التي لم يعرف
قائلها :
ﺻﻮﺕ ﺻﻔﻴﺮ الراتبي
ﺻﻮﺕ ﺻﻔﻴﺮ ﺍﻟراتبي ... ﺃﺗﻌﺐ
ﻗﻠﺒﻲ ﺍﻟﻤﺒﺘﻠﻲ
ﺷﻬﺮﻳﻦ ﻟﻢ ادفع ﻟﻬﺎ ... فاتورة كهربا منزلي
ﺍﻟﻤﺎﺀ ﻭﺍﻟﻜﻬﺮﺑﺎ ﻣﻌﺎً ... ﻣﻘﻄﻮﻋﺔ ﻓﻲ ﻣﻨﺰﻟﻲ
ﺻﺪﻳﻘﻲ ﻧﺖ ﻧﺖ ﻟﻲ ... ﻳﺴﺄﻟﻨﻲ ﻋﻤﺎ ﻳﺤﺼﻠﻲ
ﻓﺄﺟﺒﺘﻪ ﻣﺴﺘﻐﺮﺑﺎً ... ﺃﻳﻀﺎ انا لا علم لي
ﺗﻜﻮﻡ ﻏﺴﻴﻞ ﺑﻴﺘﻨﺎ ... ﺣﺘﻰ ﻏﺪﺍ ﻛﺎﻟﺠﺒﻠﻲ
ﻟﻤﺎ ﺭﺃﺗﻪ ﺯﻭﺟﺘﻲ ... حتى بدﺕ ﺑﺎﻟﻮﻟﻮﻟﻲ
ﻓﻮﻟﻮﻟﺖ ﻭﻭﻟﻮﻟﺖ ... ﻭﻳﻠﻲ ﻭﻳﻠﻲ ﻳﺎﻭﻳﻠﻠﻲ
ﻓﻘﻠﺖ ﻻﺗﻮﻟﻮﻟﻲ ... ﻋﻠﻴﻚ ﺃﻥ ﺗﺘﺤﻤﻠﻲ
ﺇﻓﻌﻠﻲ ﻛﺠﺪﺗﻲ ... ﻭﻋﻠﻰ ﻳﺪﻳﻚ ﺃﻏﺴﻠﻲ
ﻭﺇﻻ ﺍﺣﺰﻣﻲ ﺛﻴﺎﺑﻚ ... ﻭﺇﻟﻰ ﺑﻴﺖ ﺍﻷﻫﻠﻠﻲ
ﺃﻥ ﺗﺘﻌﺒﻲ ﺧﻴﺮ ﻟﻨﺎ ... ﻣﻦ ﺍﻟﺠﺮﺏ ﻭﺍﻟﻘﻤﻠﻠﻲ
ﻭﻛﻲ ﺃﺧﻔﻒ ﺣﻤﻠﻬﺎ ... ﺳﺎﻋﺪﺗﻬﺎ ﺑﺎﻟﺠﻠﻲ
ﺇﺑﻨﻲ ﺷﻚ ﺷﻜﻰ ﻟﻲ ... ﺑﻀﻌﻒ ﺑﺎﻟﻤﻘﻠﻠﻲ
ﻓﻼ ﻳﺒﺼﺮ ﺩﺭﻭﺳﻪ ... ﻋﻠﻰ ﺿﻮﺀ ﺍﻟﻘﻨﺪﻳﻠﻠﻲ
ﻭﺍﻵﺧﺮ ﺗﻌﺬﺭ ﻟﻲ ... ﻋﻦ ﻓﺮﺍﺷﻪ ﺍﻟﻤﺒﻠﻠﻲ
ﺧﻮﻑ ﺍﻟﻈﻼﻡ ﻣﻨﻌﻪ ... ﺍﻟﻨﻬﻮﺽ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﻴﻠﻠﻲ
ﺣﻴﺎﺗﻨﺎ ﺑﻼ ﻛﻬﺮﺑﺎ ... ﻣﻠﻞ ﻓﻲ ﻣﻠﻠﻲ
ﻓﻜﻢ ﺗﺮﺍﻧﻲ ﺣﺎﺋﺮﺍً ... ﻛﻲ ﺍﺷﺤﻦ ﻣﻮﺑﺎﻳﻠﻠﻲ
ﺍﺣﻤﻠﻪ ﺩﻭﻣﺎً ﻣﻌﻲ ... على أن ﺍﺣﻈﻰ ﺑﻤﻮﺻﻠﻲ
ﻓﺄﻃﻠﺐ ﺃﻥ ﺍﺷﺤﻨﻪ ... ﻛﻤﺴﻜﻴﻦ متسولي
ﻫﺬﺍ ﺣﺎﻝ ﺑﻴﺘﻨﺎ ... ﻭﺣﺎﻝ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺍﻟﺤﻮﻳﻠﻠﻲ
ﻧﺸﻜﻮ ﻟﻠﻪ ﺃﻣﺮﻧﺎ ... ﻃﻤﻌﺎً ﺑﺎﻟﻔﺮﺝ ﺍﻵﺟللي
ﺃﻧﺎ ﺍﻟﻔﻘﻴﺮ ﺍﻷﻟﻤﻌﻲ ..الاردني ﺍﻷﺻﻠﻠﻲ
ﺷﻜﻮﺕ ﻫﻤﻲ ﻫﺎﻫﻨﺎ ... ﺑﻘﺼﻴﺪﺓ ﻣﻦ ﻋﻘﻠﻠﻲ
ﺃﻗﻮﻝ ﻓﻲ ﻣﻄﻠﻌﻬﺎ ... ﺻﻮﺕ ﺻﻔﻴﺮ ﺍلراتبي....
ﺷﻬﺮﻳﻦ ﻟﻢ ادفع ﻟﻬﺎ ... فاتورة كهربا منزلي
ﺍﻟﻤﺎﺀ ﻭﺍﻟﻜﻬﺮﺑﺎ ﻣﻌﺎً ... ﻣﻘﻄﻮﻋﺔ ﻓﻲ ﻣﻨﺰﻟﻲ
ﺻﺪﻳﻘﻲ ﻧﺖ ﻧﺖ ﻟﻲ ... ﻳﺴﺄﻟﻨﻲ ﻋﻤﺎ ﻳﺤﺼﻠﻲ
ﻓﺄﺟﺒﺘﻪ ﻣﺴﺘﻐﺮﺑﺎً ... ﺃﻳﻀﺎ انا لا علم لي
ﺗﻜﻮﻡ ﻏﺴﻴﻞ ﺑﻴﺘﻨﺎ ... ﺣﺘﻰ ﻏﺪﺍ ﻛﺎﻟﺠﺒﻠﻲ
ﻟﻤﺎ ﺭﺃﺗﻪ ﺯﻭﺟﺘﻲ ... حتى بدﺕ ﺑﺎﻟﻮﻟﻮﻟﻲ
ﻓﻮﻟﻮﻟﺖ ﻭﻭﻟﻮﻟﺖ ... ﻭﻳﻠﻲ ﻭﻳﻠﻲ ﻳﺎﻭﻳﻠﻠﻲ
ﻓﻘﻠﺖ ﻻﺗﻮﻟﻮﻟﻲ ... ﻋﻠﻴﻚ ﺃﻥ ﺗﺘﺤﻤﻠﻲ
ﺇﻓﻌﻠﻲ ﻛﺠﺪﺗﻲ ... ﻭﻋﻠﻰ ﻳﺪﻳﻚ ﺃﻏﺴﻠﻲ
ﻭﺇﻻ ﺍﺣﺰﻣﻲ ﺛﻴﺎﺑﻚ ... ﻭﺇﻟﻰ ﺑﻴﺖ ﺍﻷﻫﻠﻠﻲ
ﺃﻥ ﺗﺘﻌﺒﻲ ﺧﻴﺮ ﻟﻨﺎ ... ﻣﻦ ﺍﻟﺠﺮﺏ ﻭﺍﻟﻘﻤﻠﻠﻲ
ﻭﻛﻲ ﺃﺧﻔﻒ ﺣﻤﻠﻬﺎ ... ﺳﺎﻋﺪﺗﻬﺎ ﺑﺎﻟﺠﻠﻲ
ﺇﺑﻨﻲ ﺷﻚ ﺷﻜﻰ ﻟﻲ ... ﺑﻀﻌﻒ ﺑﺎﻟﻤﻘﻠﻠﻲ
ﻓﻼ ﻳﺒﺼﺮ ﺩﺭﻭﺳﻪ ... ﻋﻠﻰ ﺿﻮﺀ ﺍﻟﻘﻨﺪﻳﻠﻠﻲ
ﻭﺍﻵﺧﺮ ﺗﻌﺬﺭ ﻟﻲ ... ﻋﻦ ﻓﺮﺍﺷﻪ ﺍﻟﻤﺒﻠﻠﻲ
ﺧﻮﻑ ﺍﻟﻈﻼﻡ ﻣﻨﻌﻪ ... ﺍﻟﻨﻬﻮﺽ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﻴﻠﻠﻲ
ﺣﻴﺎﺗﻨﺎ ﺑﻼ ﻛﻬﺮﺑﺎ ... ﻣﻠﻞ ﻓﻲ ﻣﻠﻠﻲ
ﻓﻜﻢ ﺗﺮﺍﻧﻲ ﺣﺎﺋﺮﺍً ... ﻛﻲ ﺍﺷﺤﻦ ﻣﻮﺑﺎﻳﻠﻠﻲ
ﺍﺣﻤﻠﻪ ﺩﻭﻣﺎً ﻣﻌﻲ ... على أن ﺍﺣﻈﻰ ﺑﻤﻮﺻﻠﻲ
ﻓﺄﻃﻠﺐ ﺃﻥ ﺍﺷﺤﻨﻪ ... ﻛﻤﺴﻜﻴﻦ متسولي
ﻫﺬﺍ ﺣﺎﻝ ﺑﻴﺘﻨﺎ ... ﻭﺣﺎﻝ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺍﻟﺤﻮﻳﻠﻠﻲ
ﻧﺸﻜﻮ ﻟﻠﻪ ﺃﻣﺮﻧﺎ ... ﻃﻤﻌﺎً ﺑﺎﻟﻔﺮﺝ ﺍﻵﺟللي
ﺃﻧﺎ ﺍﻟﻔﻘﻴﺮ ﺍﻷﻟﻤﻌﻲ ..الاردني ﺍﻷﺻﻠﻠﻲ
ﺷﻜﻮﺕ ﻫﻤﻲ ﻫﺎﻫﻨﺎ ... ﺑﻘﺼﻴﺪﺓ ﻣﻦ ﻋﻘﻠﻠﻲ
ﺃﻗﻮﻝ ﻓﻲ ﻣﻄﻠﻌﻬﺎ ... ﺻﻮﺕ ﺻﻔﻴﺮ ﺍلراتبي....
تعليقات: 0
إرسال تعليق