محاضرة رقم (4)
النماذج الخطية التاريخية (أحادية الاتجاه)
نماذج "أرسطوا": "هذه النماذج ترى الاتصال عملية مادية الاتجاه وليس تفاعلية"
يرى أرسطوا في كتابة (فن البلاغة) ويعني بها (الاتصال) هي البحث عن جميع وسائل الاقناع المتاحة, وقد نظم أرسطو دراسته تحت العناوين الرئيسية الآتية:
الخطيب "المرسل" الخطبة "الرسالة" المستمع "المتلقي"
هذا النموذج يسمى نوذج خطي لأن الخطابة كانت الوسيلة الاساسية للاتصال الذي تعرفه الأن, فقد كانت الخطابة وسيلة اتصالية في المدن اليونانية والرومانية سابقاً, وكان الاقناع النفي هو أقرب الشبه بالاتصال الذي نعرفه في هذه الايام مع أختلاف الظروف والوسائل.
نموذج هادول لا زويل lesswell.
يقترح لازويل مجموعة من الاسئلة ويرى أن الأجابة عليها تكون بمثابة عملية الاتصال, يقول ماذا says. What, بأية وسلية in which channet, لمن to whom, وبأي تاثير whith what effect.
عند الاجابة عن الأسئلة الخمس تكون قد كونت عملية اتصالية واضحة المعالم.
نماذج (جورج جربنر)
هذا النموذج يتخصر العلمية الاتصالية في عشرة عناصر وهي على النحو التالي:
1. شخص 2. يدرك حدثاً 3. ويستجيب 4. في موقف ما
5. عبر وسائل 6. ليضع مواد مناسبة 7.بشكل ما 8.وسياق
9.ينقل محتوى 10. له نتائج.
مكونات علمية اتصالية تكاملية كما يراها "جربنر":
نموذج (رديفيد برلو) daid berlor:
يقترج برلو أربع عناصر يعتبرها مكونات عملية اتصالية:
1. المصدر source 2. الرسالة message 3. الوسيلة channel
4. المتلقي receiver
نموذج (شانون, و, ويفر) Shannon and weaver:
هذا النموذج تم اعتمادة على نظرية المعلومات التي قدمت من قبل الباحث "كلود شانون".
حيث أن هذا النوذج يقوم على مفاهيم رياضية تجعل الاتصال شبيهاً بعمل الآلات التي تنقل المعلومات.
مكونات هذا النموذج هي:
1. مصدر معلومات source
2. ينقل رسالة massage
3. عبر جهاز ارسال Transmitter
4.يحمل الاشارة encoding signal
5. يحدث تشويش noise
6.جهاز استقبال يتلقى اشارة decoding
7. الهدف Destination
ملخص هذا النموذج:
مصدر ثتال رسالة ثم يضها في كود بواسطة جهاز أرسال, يحول الرسالة إلى اشارات ثم يقوم جاز الاتصال بفك كود الاشارات ويحولها إلى رسالة تستطيع الهدف ( المتلقي أن يتلقيها, وقد يحدث تويش ويعود ذلك اختلاف بين العلاقات أو الاشارات التي تدخل الجهاز أو تخرج منه.
تعليقات: 0
إرسال تعليق