أين مني دربٌ و بندقية !! ...
يصيح عاشق الأرض المتمرد على إسمه ...
يودُ لو يعبرَ الزمانَ إلى مُدنِ الأمسِ الجريحة ...
إلى رسالةِ عسكريٍ مخبأةٍ في شظية ..
إلى أُغنيةٍ وطنية ..
يودُ لو يحمل جسده إلى حيثُ الأجسادُ كانت تحملُ الأرض ..
كم ضعيفٌ هو ... وكم ثقيلةٌ هذه الأرض ..
وكم اليومَ خجولٌ من عاره ...
من دروب الخطيئةِ التي أنجبها ذاتَ معاهدةٍ وقحة ..
حين استبدل الحريةَ الحمراء بالنبيذِ ..
و ظن أن طعمهما واحد ...
يصيح عاشق الأرض المتمرد على جسده ...
سأعبر الزمان إلى حيثُ البدايات و النهاياتُ المشرفة ..
إلى حيثُ أموتُ راضياً عن إسمي و عن جسدي ...
يصيح عاشق الأرض المتمرد على إسمه ...
يودُ لو يعبرَ الزمانَ إلى مُدنِ الأمسِ الجريحة ...
إلى رسالةِ عسكريٍ مخبأةٍ في شظية ..
إلى أُغنيةٍ وطنية ..
يودُ لو يحمل جسده إلى حيثُ الأجسادُ كانت تحملُ الأرض ..
كم ضعيفٌ هو ... وكم ثقيلةٌ هذه الأرض ..
وكم اليومَ خجولٌ من عاره ...
من دروب الخطيئةِ التي أنجبها ذاتَ معاهدةٍ وقحة ..
حين استبدل الحريةَ الحمراء بالنبيذِ ..
و ظن أن طعمهما واحد ...
يصيح عاشق الأرض المتمرد على جسده ...
سأعبر الزمان إلى حيثُ البدايات و النهاياتُ المشرفة ..
إلى حيثُ أموتُ راضياً عن إسمي و عن جسدي ...
فخذوا يومكم و امنحوني أمسي ..
تعليقات: 0
إرسال تعليق