سقط حاضرنا ...
و بقينا نحن عالقين في حنجرته ...
كخطابِ زعيمٍ مشبوه النوايا
...كأغنيةٍ هابطة ...
كنشيدٍ قوميٍ مهددٍ بالإغتيال ...
قالوا لنا ..
اخرجوا جثةً جثة ... قصيدةً قصيدة .. وطناً وطنا
تنفسوا زفيرنا فقد منحناكم بعض الهواء ...
حدِثونا عن هزائمكم ...
و نعدكم بأن نضحك كثيرا ..
و أن نصفق طويلا ...
فاضبطوا ساعاتكم على موعد جريان النهر ...
ولا تطيلوا النظر إليه كي لا يصيبكم دوار الحرية ...
واخرجوا بكامل عاركم ...
فقد سمحنا لكم أن تعيشوا أذِلاء .
و بقينا نحن عالقين في حنجرته ...
كخطابِ زعيمٍ مشبوه النوايا
...كأغنيةٍ هابطة ...
كنشيدٍ قوميٍ مهددٍ بالإغتيال ...
قالوا لنا ..
اخرجوا جثةً جثة ... قصيدةً قصيدة .. وطناً وطنا
تنفسوا زفيرنا فقد منحناكم بعض الهواء ...
حدِثونا عن هزائمكم ...
و نعدكم بأن نضحك كثيرا ..
و أن نصفق طويلا ...
فاضبطوا ساعاتكم على موعد جريان النهر ...
ولا تطيلوا النظر إليه كي لا يصيبكم دوار الحرية ...
واخرجوا بكامل عاركم ...
فقد سمحنا لكم أن تعيشوا أذِلاء .
تعليقات: 0
إرسال تعليق